الوكيل الاخباري - ثلاث سنوات على انفجار مرفأ بيروت الذي أودى بحياة أكثر من 220 شخصا وتسبب بسقوط 6500 جريحا، وسط جروح لم تلتئم على واقعة ما تزال تواجه عراقيل عدة مرتبطة بالأزمة السياسية التي يعيشها لبنان تحت وطأة الاوضاع الاقتصادية العصيبة.
الانفجار الذي تحل ذكراه الثالثة اليوم الجمعة فاقم الأزمة الاقتصادية، التي كانت ملامحها قد بدأت قبل نحو عام من وقوعه وتسارعت بعده النقمات الشعبية نتيجة لويلات الأوضاع المتفجرة بعدها.
وغرد رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري، بمناسبة حلول الذكرى المؤلمة: "4 آب … بصمة سوداء على جبين مرحلة من تاريخ لبنان. جرح بيروت لن يندمل والعدالة آتية مهما طال الزمن".
وتم تخزين المواد الكيميائية الصناعية بشكل غير صحيح هناك لسنوات، بسبب فشل الحكومات المتعاقبة والمشرعين عبر الانقسام السياسي.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس النواب الأميركي يدعو لإقالة رئيسة جامعة كولومبيا
-
حزب الله يستهدف جنود الاحتلال في موقع المطلة
-
رئيس الوزراء البريطاني: المحافظون في طريقهم لخسارة أغلبيتهم بالانتخابات المقبلة
-
حزب الله يستهدف قاعدة نفح الإسرائيلية في الجولان
-
المغرب: 5 وفيات بالتسمم الغذائي في مراكش
-
3 إصابات بقصف الاحتلال على بعلبك شرق لبنان
-
حزب الله: إصابات مباشرة بجنود الاحتلال في الزاعورة
-
وكالة: التشيك تستدعي رسميا سفيرها من روسيا