الوكيل الإخباري - توفي فجر السبت، المناضل العربي الأردني، ضافي الجمعاني.
وولد الجمعاني عام 1927 في مدينة مأدبا، وينتسب إلى عشيرة الجماعين من بني حميدة.
توفي والده وهو في الثانية من عمره، إلا أن عمه تولاه وأشرف على تربيته وتعليمه، وتلقى الجمعاني تعليمه الابتدائي في مدرسة مأدبا حتى الصف الرابع ثم انتقل لمتابعة دراسته الثانوية في مدرسة المطران في عمان.
والتحق الجمعاني في الجيش العربي الأردني عام 1948 برتبة مرشح، وتابع دراسته العسكرية في بريطانيا.
تسلَّم ضافي قيادة بطارية مدفعية عام 1953. إنضم إلى حركة الضباط الأحرار الأردنيين. كذلك فقد إنضم إلى صفوف حزب البعث العربي الاشتراكي في آذار عام 1956، وأصبح عضوا في اللجنة العسكرية التابعة للقيادة القُطرية.
وسجن الجمعاني في سجن المزَّة السوري عام 1970 من قبل نظام الرئيس السوري حافظ الأسد آنذاك، لمدة تزيد عن 23 عاماً، بسبب معارضته للحركة التصحيحة لحزب البعث التي قادها الأسد عام 1970 مع اشخاص اخرين.
وولد الجمعاني عام 1927 في مدينة مأدبا، وينتسب إلى عشيرة الجماعين من بني حميدة.
توفي والده وهو في الثانية من عمره، إلا أن عمه تولاه وأشرف على تربيته وتعليمه، وتلقى الجمعاني تعليمه الابتدائي في مدرسة مأدبا حتى الصف الرابع ثم انتقل لمتابعة دراسته الثانوية في مدرسة المطران في عمان.
والتحق الجمعاني في الجيش العربي الأردني عام 1948 برتبة مرشح، وتابع دراسته العسكرية في بريطانيا.
تسلَّم ضافي قيادة بطارية مدفعية عام 1953. إنضم إلى حركة الضباط الأحرار الأردنيين. كذلك فقد إنضم إلى صفوف حزب البعث العربي الاشتراكي في آذار عام 1956، وأصبح عضوا في اللجنة العسكرية التابعة للقيادة القُطرية.
وسجن الجمعاني في سجن المزَّة السوري عام 1970 من قبل نظام الرئيس السوري حافظ الأسد آنذاك، لمدة تزيد عن 23 عاماً، بسبب معارضته للحركة التصحيحة لحزب البعث التي قادها الأسد عام 1970 مع اشخاص اخرين.
-
أخبار متعلقة
-
جاهة آل الخياط وآل القضاة
-
تهنئة وتبريك للمهندس محمد صايل الدقامسة
-
ملازم اول عُلا الجالودي تشكر قسم فرح بالمدينة الطبية
-
شكر على تعازٍ من آل عبد المجيد وعشيرة الحديدي
-
حفل "عقيقة" للمولود طلال مهند هاني حبيبة - صور
-
المراشدة يُناقش اتجاهات الصحفيين الأردنيين نحو الوظائف الإعلامية التي تؤديها البرامج الحوارية الإذاعية
-
صدام القاضي .. مبارك الدكتوراه من جامعة شمال تكساس
-
الدكتورة ليما عبد الحميد الحديدي في ذمة الله