الوكيل الإخباري - وصف المجلس الأوروبي، الخدمات التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في غزة، وفي جميع أنحاء المنطقة بـ"الضرورية".
وأشار البيان الختامي للقمة الأوروبية الذي نقلته وكالة آكي الإيطالية للأنباء، اليوم الجمعة، إلى أن المجلس الأوروبي لاحظ التدابير الأخيرة التي اتخذها الاتحاد الأوروبي والدعم المالي، معربًا عن الترحيب بتسريع الأمم المتحدة في إطلاق تحقيق داخلي ومراجعة خارجية في أعقاب الادعاءات ضد 12 من موظفي (الأونروا)، بشأن مشاركتهم المزعومة في الهجمات التي وقعت في 7 تشرين الأول الماضي.
وقال القادة الأوروبيون: إنهم "يتطلعون إلى نتائج التحقيق وإلى مزيد من الإجراءات الحاسمة من جانب الأمم المتحدة لضمان المساءلة وتعزيز الرقابة".
وحسب المذكرة الصادرة في بروكسل، فإن (الأونروا) وافقت على تعزيز إدارة التحقيقات الداخلية لديها، والحوكمة المحيطة بها، و"على هذا الأساس، وبعد تبادل الرسائل مع الوكالة الأممية لتأكيد التزاماتها، ستشرع المفوضية في صرف شريحة أولى بقيمة 50 مليون يورو من أصل 82 مليون يورو متوقعة لعام 2024".
وأشار البيان الختامي للقمة الأوروبية الذي نقلته وكالة آكي الإيطالية للأنباء، اليوم الجمعة، إلى أن المجلس الأوروبي لاحظ التدابير الأخيرة التي اتخذها الاتحاد الأوروبي والدعم المالي، معربًا عن الترحيب بتسريع الأمم المتحدة في إطلاق تحقيق داخلي ومراجعة خارجية في أعقاب الادعاءات ضد 12 من موظفي (الأونروا)، بشأن مشاركتهم المزعومة في الهجمات التي وقعت في 7 تشرين الأول الماضي.
وقال القادة الأوروبيون: إنهم "يتطلعون إلى نتائج التحقيق وإلى مزيد من الإجراءات الحاسمة من جانب الأمم المتحدة لضمان المساءلة وتعزيز الرقابة".
وحسب المذكرة الصادرة في بروكسل، فإن (الأونروا) وافقت على تعزيز إدارة التحقيقات الداخلية لديها، والحوكمة المحيطة بها، و"على هذا الأساس، وبعد تبادل الرسائل مع الوكالة الأممية لتأكيد التزاماتها، ستشرع المفوضية في صرف شريحة أولى بقيمة 50 مليون يورو من أصل 82 مليون يورو متوقعة لعام 2024".
-
أخبار متعلقة
-
226 يوما على العدوان
-
الصفدي: الأردن مستمر بالوقوف إلى جانب الأونروا
-
كيربي : نراجع رد حماس
-
غالانت: رفض حماس يلزمنا باجتياح رفح
-
حماس توافق على مقترح وقف إطلاق النار
-
القسام: استهدفنا قيادة جيش الاحتلال بنتساريم بالصواريخ
-
اليونيسف: 600 ألف طفل مهددون بكارثة وشيكة برفح
-
مصر تدعو إسرائيل لضبط النفس وتجنب المزيد من التصعيد