الوكيل الإخباري - ليس سراً أن الحركة مهمة للصحة والعافية. ومع ذلك، يشعر الكثير منا بالارتباك بشأن مقدار الحركة التي نحتاجها بالضبط، والمقدار الذي يجب أن نسعى للحصول عليه بانتظام. ففي مرحلة الطفولة، يمارس معظم الأشخاص الأصحاء نشاطًا بدنيًا منتظمًا في فصل الصالة الرياضية المدرسية، أو الرياضة، أو الأنشطة الترفيهية، أو الثلاثة.
كيف تعرفين أنك بحاجة إلى مزيد من الحركة؟
يمكن أن تكون أعراض الحاجة إلى مزيد من الحركة في حياتك جسدية أو عاطفية.
من الناحية الجسدية، إن معظم الناس يدركون أنهم بحاجة إلى مزيد من الحركة، بعد أن يكتشفوا أنهم يعانون ارتفاع ضغط الدم أو السكري أو ارتفاع الكوليسترول أو السمنة، أو أي حالة صحية أخرى.
ومع ذلك، لا يعني عدم وجود مشكلة صحية أنكِ تمارسين ما يكفي من التمارين، لذا فإن الأعراض الجسدية لقلة الحركة تشمل أيضًا التعب بسهولة، أو انقطاع النفس أو عدم القدرة على المواكبة عند اللعب مع حيواناتك الأليفة أو أطفالك، أو أن ملابسك لم تعد مناسبة كما كانت.
وبالإضافة إلى هذه الأعراض، إن عدم الحركة بشكل كافٍ يمكن أن يظهر مع سوء نوعية النوم أو الأرق، والجلد الباهت، والجوع المتكرر، وتيبس المفاصل، وانخفاض المناعة، وعدم انتظام حركة الأمعاء.
وعلى الجانب العاطفي والعقلي، تشمل أعراض قلة التمارين في حياتك اليومية: تقلبات المزاج، والاكتئاب، والشعور بالتوتر أو التوتر في كثير من الأحيان، وصعوبة التركيز، والقلق.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
لإنقاص الوزن وصحة القلب.. بديل للحليب الطبيعي
-
أعراض فرط ضغط الدم الرئوي
-
انبعاثات مواقد الغاز تسبب الربو
-
هل يعالج زيت الخروع الإمساك ويخفض الوزن؟
-
هل السمنة من عوامل الإصابة بالخرف؟
-
دراسة: نوع من الألياف الغذائية يفاقم أعراض القولون العصبي
-
النظام الغذائي النباتي .. مفتاح صحة وجمال البشرة
-
8 طرق طبيعية لعلاج الإمساك.. تعرّف عليها